THE BEST SIDE OF اضطراب القلق الاجتماعي

The best Side of اضطراب القلق الاجتماعي

The best Side of اضطراب القلق الاجتماعي

Blog Article



لا تقتصر الوسائل العلاجية لاضطراب الرهاب الاجتماعي فقط على جلسات العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، يوجد العديد من الطرق العلاجية البديلة أو المساعدة للطرق السابقة، منها:

الحالة المزاجية. تكون احتمالية الإصابة بهذا الاضطراب أعلى بين الأطفال الذين يشعرون بالخجل أو الهياب أو الانسحاب أو أنهم مقيدو الحركة إزاء المواقف الجديدة أو عند مقابلة أشخاص جدد.

ويجب الإشارة إلى أن هذا الرهاب يمكن أن ينتقل بين أفراد العائلة الواحدة، ولكن من غير المعروف هل يحدث نتيجة عوامل وراثية أو بيئية.

حاصرات مستقبلات بيتا. تعمل هذه الأدوية عن طريق حصر التأثير المحفز للإبينيفرين (الأدرينالين). وبذلك، يمكن أن تقلل سرعة القلب وضغط الدم وخفقان القلب وارتجاف الصوت وارتعاش الأطراف.

النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية

نأسف لذلك لماذا لم يكن مفيدا؟ * المقالة لا تحتوي ما ابحث عنه

لا يعد الشعور بالخجل أو عدم الراحة في مواقف معينة بالضرورة مؤشرًا على اضطراب القلق الاجتماعي، وبخاصة لدى الأطفال.

مقدار الخوف والتوتر اللذان يحدثان عند مواجهة مواقف اجتماعية.

لا يمكن اعتبار كل شعور بالإرباك والخوف في المواقف الاجتماعية هو تعرّف على المزيد مؤشرًا على الإصابة بالرهاب الاجتماعي. إذ يمكن القول أنه يجب أن تكون هذه المشاعر بأعلى مستوياتها، أي للحد الذي تعيق المصاب عن ممارسة حياته الاجتماعية بشكل طبيعي؛  لأنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أن مستويات الشعور بالراحة في المواقف الاجتماعية تتفاوت  تبعًا لشخصية الإنسان، وطبيعة التجارب التي خاضها في حياته.

وعلى العكس من العصبية اليومية، تشمل علامات اضطراب القلق الاجتماعي الخوف والقلق والعزلة بما يؤثر على العلاقات بالآخرين أو الأنشطة الروتينية اليومية أو العمل أو الدراسة أو غير ذلك من الأنشطة.

من الطبيعي الشعور بالتوتر في بعض المواقف الاجتماعية. فعلى سبيل المثال، قد يسبب الخروج في موعد عاطفي أو إلقاء عرض تقديمي الشعور بتوتر كبير. ولكن في حالة اضطراب القلق الاجتماعي - الذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي - تسبب التعاملات اليومية قلقًا بالغًا، وارتباكًا وشعورًا بالحرج بسبب الخوف من أن تكون محل مراقبة أو حكم سلبي من الآخرين.

صحيح أنه لم يتم الجزم بذلك ولكن هناك العديد من الأبحاث التي تشير إلى وجود جينات مسؤولة عن إحداث الاكتئاب، ووجود إصابة واحدة بالاكتئاب لأحد أفراد العائلة كفيل أن يضاعف من احتمالية الإصابة به لدى البقية.

العلاج بالدوائي ليس حلا سحريا إذ لا يعمل على إنهاء الأعراض بمجرد تناوله، بل قد تحتاج إلى عدة أسابيع أو عدة أشهر حتى تتحسن أعراضك تحسنًا ملحوظًا.

يعتمد العلاج على مدى تأثير اضطراب القلق الاجتماعي في قدرتك على أداء وظائفك الحياتية اليومية.

Report this page